- حيث بدأت الحكومة التركية منذ شهرين بمنح السوريين المقيمين في أراضيها بطاقات تعريفية تركية بدلاً من منح اقامات لهم والتي كانت تسمى “اقامة حرب” و هناك تخوف بين السورين أن تكون هذه الاقامات هي اقامات لجوء انساني وبالتالي ستتطبق عليه هذه الاتفاقية عن اعادة اللاجئين .
- علما ً أن بعض “السوريين” بدأوا باستخراج اقامات سياحية وذلك تجنبا ً لـ “التبصيم” على الرغم من كلفتها العالية .
- حسب “اتفاقية” جنيف للاجئين من قبل لا يمكن اعادة اي طالب لجوء الى بلده , اذا كانت بلاده في حالة حرب كـ حال السوريين حاليا ً وهناك حديث أن “السويد” و “ألمانيا ” تناقش رفض تنفيذ الاتفاقية .
ليست هناك تعليقات:
في حال لديك أي استفسار أو سؤال يمكنك ترك تعليق وسيتم الرد من الإدارة